ملاحظة: هذه مذكرات تقنية , تساعدك على تحديد محاور دروس الفلسفة . اذا كنت تبحث عن المذكرات المعرفية فاضغط هنا لتتجه الى قسم المذكرات والنصوص.

مذكرات دروس الفلسفة للسنة الثالثة ثانوي

جدول المحتويات

مذكرة درس الاحساس و الادراك في الفلسفة


مذكرة درس الاحساس و الادراك . مذكرة تقنية

الإشكالية الأولى : إدراك العالم الخارجي
المشكلـــة الأولى :  الإحســاس والإدراك

 الكفاءات المحوريـــــــــة : التحكم في الخطاب المتعلق بإرجاع كل نشاط نفسي وثقافي إلى عملية الإدراك.
 الكفاءة الختامية الأولى : ممارسة التأمل الفلسفي في القضايا الفكرية التي تتعلق بالإنسان ومحيطه.        

  مقدمة : طرح المشكلة
        هل علاقاتنا بالعالم الخارجي تتم عن طريق الإحساس أم الإدراك ؟ وهل كل معرفة ينطوي عليها الإدراك مصدرها الإحساس ؟ وإذا كان الإحساس عملية أولية للاتصال بالعالم الخارجي، فهل معنى ذلك أنه خال من أي نشاط ذهني ؟   I. ماذا عن الإحساس كعلاقة انفعال وتفاعل أوليين مع العالم الخارجي ؟

أولا  : الإحساس بوصفه نشاطا أوليا ومتعددا :
1 ـ الإحساس بسيط ومركب في الآن نفسه
2 ـ الإحساس متنوع وواحد في ذات الوقت

ثانيا  : من الظاهرة الحيوية إلى الظاهرة النفسية :
1 ـ الإحساس ظاهرة حيوية غايتها حفظ البقاء
2 ـ الإحساس والشعور والانطباع النفسي

II. وماذا عن الإدراك كمعرفة عقلية تطلعنا على حقيقة هذا العالم الخارجي ؟
أولا : الإدراك وفعاليات العقل العليا :
1 ـ إدراك ما وراء الإحساس
2 ـ إدراك ما وراء المعرفة

ثانيا : نسبية المعرفة في إدراكنا الحسي
1 ـ كل إدراك تابع للعوامل المشكلة له
2 ـ للإدراك أخطاء وأمراض

III. ثم هل كل معارفنا الإدراكية حول هذا العالم تنبع ـ بالضرورة ـ من الإحساس ؟
أولا :  الإحساس والإدراك المجرد
1 ـ المعرفة بالجزئيات والمعرفة بالكليات
2 ـ من المعرفة الظنية إلى المعرفة اليقينية

ثانيا :  الإحساس مصدر كل معرفة
1 ـ التجريب بدل التجريد
2 ـ الخبرة بدل الفطرة

IV. وهل الطابع الأولي لإحساساتنا يعني ـ بالمقابل ـ خلوها من أي نشاط ذهني سابق ؟
أولا : الإدراك الحسي للصورة الكلية
1 ـ الإدراك الحسي ناتج عن انتظام الأشياء في المجال
2 ـ نشاط الذهن في الإدراك الحسي شكلي

ثانيا  :  الإدراك والتعايش مع الأشياء
1 ـ لا إدراك إلا بموضوع
2 ـ لا موضوع مدرك إلا من حيث هو مقصود

   خاتمة : حل المشكلة
         إن الإحساس بوصفه علاقة أولية بالعالم الخارجي ، والإدراك باعتباره معرفة مجردة بهذا العالم، إن هما إلا تصوران فلسفيان افتراضيان تسببت في الفصل بينهما على هذا النحو مقتضيات منهجية أو مقتضيات مذهبية وذاتية.  

مذكرة درس اللغة والفكر في الفلسفة


مذكرة درس اللغة والفكر , مذكرة تقنية

الإشكالية الأولى : إدراك العالم الخارجي
المشكلـــة الثانية :  اللغة والفكر  

 الكفاءات المحوريـــــــــة : التحكم في الخطاب المتعلق بإرجاع كل نشاط نفسي وثقافي إلى عملية الإدراك.
 الكفاءة الختامية الأولى : ممارسة التأمل الفلسفي في القضايا الفكرية التي تتعلق بالإنسان ومحيطه.        

  مقدمة : طرح المشكلة  
  إذا لم تكن اللغة مجرد أصوات نحدثها ولا مجرد رسوم نخطها، فما عساها أن تكون؟ أليست عبارة عن إشارات ورموز نبدعها لتساعدنا على تنظيم حياتنا الداخلية وعلى تحقيق التواصل مع غيرنا فضلا عن تحديد علاقاتنا مع عالم الأشياء؟

       I. إذا لم تكن اللغة مجرد تعبير انفعالي أو نشاط حيوي عام ، ففيم تتمثل طبيعتها ؟
أولا  : أشكال التعبير الانفعالي
ثانيا  : التعبير من التكيف إلى الوعي
ثالثا  : اللغة خاصية إنسانية فريدة

II. وما الأسس التي تقوم عليها بوصفها بنية رمزية تطبع نشاط الفكر وتترجم إبداعاته ؟
أولا : اللغة واللسان والكلام
1 ـ عناصر مفهوم اللغة
2 ـ عناصر مفهوم اللسان
3 ـ عناصر مفهوم الكلام

ثانيا : طبيعة الرمز والدلالة  
1 ـ بنية الكلام 
2 ـ الرمز وأنواع الدلالة
3 ـ العلاقة بين الألفاظ والأشياء                   

  ثالثا : تبادلية اللغة والفكر                                      
1 ـ الفكر منفصل عن اللغة                                      
2 ـ الفكر واللغة متصلان

III. ثم كيف يتيسر للغة أن تحقق التبليغ والتواصل بالرغم من تنوعها وتعدد نشاطها ؟  
1 ـ التبليغ والتواصل الاجتماعي        
أ ـ مفهوم التواصل      
ب ـ شروط التواصل

2 ـ وظائف اللغة :      
ـ الوظيفة النفعية      
ـ الوظيفة الشخصية      
ـ الوظيفة التفاعلية      
ـ الوظيفة الاستكشافية      
ـ الوظيفة التنظيمية      
ـ الوظيفة التخيلية      
ـ الوظيفة الرمزية      
ـ الوظيفة الإخبارية

 خاتمة : حل المشكلة     
  إن الحديث عن اللغة هو في الحقيقة حديث عن الإنسان فهي خاصته التي تميزه عن الحيوان، ويبقى التواصل بأوسع معانيه فضلا عن الوظائف النفسية والمنطقية أبرز ما تحققه اللغة كغاية كبرى حفظت ـ ولا تزال تحفظ ـ للإنسانية تراثها الثقافي والحضاري على مر العصور.

مذكرة درس الشعور واللاشعور في الفلسفة


مذكرة درس الشعور واللاشعور , مذكرة تقنية

الإشكالية الأولى : إدراك العالم الخارجي
المشكلـــة  الثالثة :  الشعور واللاشعور  

 الكفاءات المحوريـــــــــة : التحكم في الخطاب المتعلق بإرجاع كل نشاط نفسي وثقافي إلى عملية الإدراك.
 الكفاءة الختامية الأولى : ممارسة التأمل الفلسفي في القضايا الفكرية التي تتعلق بالإنسان ومحيطه.        

  مقدمة : طرح المشكلة      
  هل الشعور مصباح يضيء كل جوانب الحياة النفسية؟ ألا يوجد فينا مجال مظلم لا تتسرب إليه أضواء هذا المصباح؟ وعلى الرغم من أن الإنسان يتميز بوعيه إلا أن لا شعوره ـ فيما يرى التحليل النفسي ـ يكشف عن طبيعته الأولى، ويفضح مكبوتاته ويؤثر في توجيه سلوكه، وهل يتجه بنا هذا الطرح إلى اعتبار اللاشعور قضية فلسفية أم قضية علمية؟

      I. ماذا عن الشعور كإحاطة بمجالات الحياة النفسية وكمعرفة بأسبابها الباطنة والظاهرة ؟
 أولا : الشعور باعتباره معرفة مباشرة وأولية           
1 ـ الشعور معرفة أولية           
2 ـ الشعور معرفة ذاتية

  ثانيا  : الشعور وحدة في كثرة وتغير في اتصال          
1 ـ من الشعور العفوي إلى الشعور الإرادي          
2 ـ طبيعة الشعور التنوع

ثالثا  : الشعور كمبدأ وحيد للحياة النفسية

II. ثم ماذا عن اللاشعور بوصفه مجالا أعمق لا يدركه الوعي ولكنه يؤثر على السلوك ؟
أولا : ملابسات اكتشاف اللاشعور
1 ـ وجود اللاشعور
2 ـ ظهور التحليل النفسي

ثانيا : دلالة توصيف الجهاز النفسي   
1 ـ الصراع والتوازن النفسي 
2 ـ مستويات الجهاز النفسي                  

   ثالثا : من الليبيدو إلى الغريزة العدوانية                                      
1 ـ دور الليبيدو                                      
2 ـ دور الغريزة العدوانية

III. وهل تبرير اللاشعور يمثل نظرية علمية قائمة بذاتها أم يظل مجرد افتراض فلسفي ؟
أولا : بين المنهج العيادي والتفسير النظري
1 ـ التحليل كمهج عيادي        
2 ـ نظرية اللاشعور من الوجهة التفسيرية                   

  ثانيا : الفرضية والفرضيات المضادة

خاتمة : حل المشكلة   
    إن الحياة النفسية تتأسس على ثنائية متكاملة قوامها الشعور واللاشعور، ولا ينبغي النظر دائما إلى الشعور على أنه ساحة صراع بين متناقضات، بل بوصفه آلية للتوازن والتكيف والمعرفة، ولا إلى اللاشعور باعتباره سجنا لرغبات مكبوتة قد تعصف بكيان الشخصية، وإنما كطاقة يمكن توجيهها نحو الإبداع العلمي والفني. وتظل نظرية اللاشعور بوجه خاص في سياق التحليل النفسي بمثابة اجتهاد أدى إلى اكتشافات مضيئة وهامة حول النفس البشرية ومعالجة كثير من اختلالاتها على مستوى السلوك ولكنه اجتهاد مع ذلك أقرب ـ حتى يثبت العكس ـ إلى الافتراض الفلسفي منه إلى النظرية العلمية المتكاملة.

مذكرة درس الذاكرة والخيال في الفلسفة


مذكرة درس الذاكرة والخيال , مذكرة تقنية

الإشكالية الأولى : إدراك العالم الخارجي
المشكلـــة الرابعة :   الذاكرة والخيال

 الكفاءات المحوريـــــــــة : التحكم في الخطاب المتعلق بإرجاع كل نشاط نفسي وثقافي إلى عملية الإدراك.
 الكفاءة الختامية الأولى : ممارسة التأمل الفلسفي في القضايا الفكرية التي تتعلق بالإنسان ومحيطه.
        

مقدمة : طرح المشكلة      
  إذا كنا لا نستغني عن العالم الخارجي في نشاطاتنا الذهنية، فإننا في استحضار ذكرياتنا وتحريك خيالاتنا نبني ونبدع، ولكن لماذا لا يسعنا في بنائنا أو إبداعنا إعادة معطيات الماضي ولا مدركات الحاضر كما هي؟

      I. كيف يمكن اعتبار التذكر استعادة لما هو ماض من أجل إعادة بناء ما هو راهن ؟
 أولا : من الفعالية العضوية إلى الفعالية الشعورية           
1 ـ الخصائص العضوية للتذكر           
2 ـ الخصائص الشعورية للتذكر

  ثانيا  : التذكر بين المعرفة والتوازن النفسي          
1 ـ الذاكرة العقلية والتذكر الإرادي          
2 ـ الذاكرة الانفعالية والتذكر العفوي

ثالثا  : الذاكرة الفردية والمجتمع

II. وكيف يمكن اعتبار التخيل استشرافا لما هو آت بغية إبداع صور لما هو واقع ؟
أولا : الاسترجاعية والاستمرارية في التخيل                              
1 ـ الاسترجاعية بين التخيل والتذكر                              
2 ـ الاستمرارية بين التخيل والادراك

ثانيا : التخيل من التمثيل إلى الإبداع                                   
1 ـ التخيل التمثيلي أعم أنواعه                                
2 ـ التخيل المبدع أخصب أنواعه                   

  ثالثا : الصور الابداعية وصناعة الواقع                                   

    III. ولكن لماذا لا يتم بناء هذه الذكرى وإبداع تلك الصورة إلا بشكل نسبي وتقريبي ؟
أولا : الذاكرة بناء غير مكتمل للماضي          
1 ـ آلية النسيان                                    
2 ـ أمراض الذاكرة                

    ثانيا : التخيل من الحلم إلى الوهم

خاتمة : حل المشكلة    
   إن الحديث عن الخيال يقتضي لا محالة الحديث عن مشكلة الذاكرة، إذ من الصعب تصور حياة نفسية مقصورة على مطلق الحاضر، أي على إدراك نقطة رياضية تفصل الماضي عن التخيل. وأن العالم الخارجي ودرايتنا به يشكلان كلا موحدا، فلا جدوى واقعيا من التفريق بين الذاكرة والخيال ، وأن ما نطلق عليه بالذاكرة الخالصة أو الخيال المجرد لا وجود له، وأن الذاكرة منبع للخيال بصورة آلية بقدر ما تشكل هي منطلقا له كفعل ناتج عن نشاط عقلي بصورة جزئية أو كلية، فهما إذن في علاقة جدلية متفاعلة على الدوام.

مذكرة درس العادة والارادة في الفلسفة


مذكرة درس العادة والارادة , مذكرة تقنية

الإشكالية الأولى : إدراك العالم الخارجي
المشكلـــة الخامسة : العادة والإرادة
 
الكفاءات المحوريـــــــــة : التحكم في الخطاب المتعلق بإرجاع كل نشاط نفسي وثقافي إلى عملية الإدراك.
 الكفاءة الختامية الأولى : ممارسة التأمل الفلسفي في القضايا الفكرية التي تتعلق بالإنسان ومحيطه.  
      

مقدمة : طرح المشكلة      
  ما طبيعة العادة ؟ وما آثارها في سلوكاتنا ؟ وهل تحقق العادة ما نريد ؟ وهل ما نريده هو ما نتعود عليه؟   وفضلا عن ذلك ، هل الاختلاف الذي يفرق بين العادة والإرادة ( الإرادة المشحونة بأهواء وانفعالات ) في تكيفهما مع الواقع، عائق لإيجاد سبل التقارب والاتفاق بينهما؟ 

  I. إلى أي حد تعتبر العادة ( بالرغم مما يطبعها من رتابة وآلية ) أداة للتكيف مع الواقع ؟
 أولا : العادة والطبيعة الحيوية           
1 ـ العادة طبيعة أولى           
2 ـ العادة طبيعة ثانية

  ثانيا  : العادة نتاج التعلم والاكتساب           
1 ـ عوامل اكتساب العادة          
2 ـ أنواع العادة

ثالثا  : العادة كأداة في خدمة التكيف

II. ثم كيف نعتبر الإرادة ( المشحونة بأهواء وانفعالات ) لا تحقق ذلك التكيف إلا جزئيا ؟
أولا : الفعل الإرادي والخصوصية الإنسانية                              
1 ـ مفهوم الإرادة                              
2 ـ شروط الإرادة                  

  ثانيا : الإرادة كفعل إيجابي في التكيف                                  
1 ـ تركيب الفعل الإرادي                                  
2 ـ صفات الفعل الإرادي                              
3 ـ مراحل الفعل الإرادي                   

  ثالثا : الإرادة كانفعال يعيق التكيف                              
1 ـ التمني ( أو الهوى ) ليس من الإرادة                              
2 ـ الرغبة دافع للإرادة                              
3 ـ الرغبة مثبطة للإرادة                                   

    III. ولكن هل يعني هذا التمايز ( في تحقيق التكيف ) انتفاء قيام علاقة وظيفية بينهما ؟
أولا : موقع الإرادة في تكوين العادات                  
   ثانيا : بعض العادات تعزز الفعل الإرادي                              
1 ـ الخبرة المكتسبة بالعادة والعزم                              
2 ـ العادات الاجتماعية منهل للإرادة

خاتمة : حل المشكلة    
   إن سلوك الإنسان سواء الفطري منه أو المكتسب يهدف إلى التكيف مع العالم الخارجي ومواجهة مشكلات الحياة، ومن الأعمال التي تساعده على التكيف العادة والإرادة وهما من الوظائف النفسية التي يقوم بها الإنسان. والمتأمل للعادة والإرادة بمعزل عن التعارض الظاهري بينهما يدرك بأن هناك علاقة تكامل وتعاون لا تنفصم بين وظيفتيهما.

مذكرة درس الاخلاق في الفلسفة


مذكرة درس الاخلاق , مذكرة تقنية

الموضوع  : الإشكالية الثانية :  الأخلاق الموضوعية والأخلاق النسبية
المشكلـــة الأولى : الأخلاق بين النسبي والمطلق

 الكفاءات المحوريـــــــــة : التحكم في البحث الفلسفي في العلاقة المعقدة بين المبادئ والممارسات عن طريق تهذيب منطقي الثوابت والمتغيرات.
 الكفاءة الختامية الأولى : ممارسة التأمل الفلسفي في القضايا الفكرية التي تتعلق بالإنسان ومحيطه.        

  مقدمة : طرح المشكلة      
  هل يكفي القول بأن الأخلاق تترنح بين الثوابت والمتغيرات حتى نحيط بطبيعتها؟ وبتعبير آخر: هل القول بأن الأخلاق في جوهرها واحدة وفي واقعها المادي متعددة كفيل بتحديد طبيعتها ؟ وبالتالي : على أي أساس نقيم القيم الأخلاقية؟ 

  I. هل يمكن القول بأن الأخلاق واحدة لمجرد قيامها على أساس من المبادئ والثوابت ؟                        
   ـ القيمة ودلالتها                
أولا : وحدة الأخلاق في قدسيتها
ثانيا  : الأخلاق ومطلقية العقل

II. ألا يمكن الاعتقاد بأنها متعددة بتعدد مشاربها متغيرة بتغير بيئاتها وعصورها ؟
أولا : نسبية القيم من تنوع المجتمعات                                  
ثانيا : السعادة في اللذة والخير في تعدد المنافع                                   
1 ـ السعادة في اللذة                                  
2 ـ الخير في تعدد المنافع                                     

  III. لكن أليس من الموضوعية اعتبارها ثابتة في مبادئها، متطورة في تطبيقاتها في آن معا ؟                              
ـ متغيرات الأخلاق ضمن ثوابتها

خاتمة : حل المشكلة      
بالرغم من الاختلاف الظاهر حول الأسس التي يقوم عليها الفعل الخلقي، إلا أنها تبقى في حقيقة الأمر أسسا متكاملة ومتداخلة في فهم السلوك الخلقي والحكم عليه.

مذكرة درس الحقوق والواجبات في الفلسفة


مذكرة درس الحقوق والواجبات , مذكرة تقنية

الإشكالية الثانية :  الأخلاق الموضوعية والأخلاق النسبية
المشكلـــة  الثانية  : الحقوق والواجبات والعدل 

مقدمة : طرح المشكلة     
   ما أساس الحقوق ؟ وما ذا عن الواجبات التي تقابل تلك الحقوق ؟ وفي مجال العلاقة بين القيم الخلقية فأيهما يسبق الآخر الحقوق أو الواجبات ؟ وهل باختلال التوازن بينهما يتلاشى العدل ؟

  I. كيف يمكن التمييز بين الحق والواجب في صلتهما بالعدل ؟ وما ذا ينتج عن ذلك ؟
 أولا : الحق من المجتمع الطبيعي إلى المدني       
     1 ـ الحق الطبيعي حق فردي          
   2 ـ الحقوق المدنية والأصول الطبيعية        
    3 ـ من الامتداد التاريخي إلى التكامل الوظيفي        
    4 ـ حقوق الأفراد وحقوق الجماعات 

  ثانيا  : الواجبات الأخلاقية كمصدر للقانون       
    1 ـ العدالة أساس الواجب الأخلاقي       
    2 ـ تطبيق العدالة غاية الواجب القانوني

II. ثم أي منهما يتقدم الآخر هل الحق يسبق الواجب أم أن الواجب يأتي قبل الحق ؟

أولا : الحق أحق بالأسبقية من الواجب                            
    1 ـ أسبقية الحق الطبيعي                           
    2 ـ حقوق الإنسان أولى في القانون الوضعي                
 
ثانيا : أولوية الواجب في تبرير الحق                                
    1 ـ أولوية الواجب مقتضى عقلي                           
    2 ـ أولوية الواجب مقتضى وضعي                                                              

  III. ولكن ألا يعد العدل من حيث هو فضيلة أخلاقية سامية مراعاة للتوازن بينهما ؟

أولا : المساواة بوصفها تكريسا لتوازن العدالة        
  1 ـ فلاسفة القانون الطبيعي       
  2 ـ فلاسفة نظرية العقد الاجتماعي       
  3 ـ الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والثورات التنويرية       
  4 ـ الفلسفة الاشتراكية

 ثانيا : العدالة في التفاوت والاستحقاق                           
    1 ـ في الفلسفة الكلاسيكية                          
    2 ـ في الفلسفة الحديثة                           
    3 ـ في الإيديولوجيا الرأسمالية                          
    4 ـ في علوم الطبيعة والإنسان                     

ثالثا : توازنها في المساواة والاستحقاق معا

خاتمة : حل المشكلة      
إذا كان لفرد ما حق فعلى الآخر واجب إشباع هذا الحق، فحق الفرد في استخدام ملكيته يتضمن واجب جيرانه في عدم التعدي على تلك الملكية، وإذا كان للفرد حق فمن واجبه استخدام هذا الحق في الصالح العام لمجتمعه بما يكفل للفرد كرامته وللمجتمع انسجامه.

مذكرة درس الرياضات في الفلسفة


مذكرة درس الرياضات , مذكرة تقنية 
    


  الإشكالية الثالثة :  فلسفة العلوم المشكلـــة 
الثانية   :  الرياضيات والمطلقية
 
مقدمة : طرح المشكلة      
    إذا كان لكل شيء أصل، ولكل علم مصدر، فما أصل الرياضيات وما مصدر مفاهيمها؟ فهل ترتد كلها إلى مدركاتنا الحسية وإلى ما انطبع في أذهاننا من صور استخلصناها من العالم الخارجي ؟ أم تعود في حقيقتها إلى العقل الصرف ؟ وإذا كان نفوذها المثبت في مجالي التفكير المنطقي والتفكير العلمي، يعود إلى دقة منهاجها ونتائجها، فهل يمكن القول بأن الرياضيات تحافظ في كل الأحوال على حصانتها وعصمتها؟ أليس من حق الفيلسوف أن يطرح إلى أي مدى يمكن أن تصل هذه الصناعة في الدفاع عن صرامتها وصحتها؟

  I. على الرغم من أنها صناعة مجردة ، هل الرياضيات في أصلها الأول صادرة عن العقل بالضرورة ؟ أليس للتجربة تأثير في وجودها ؟  
أولا : أصلها عقلي   
   ثانيا  : أصلها تجريبي
ثالثا  : الإغراق في التجريد من طبيعة الرياضيات       

    II. وعلى الرغم من مكانتها السامية بالنظر إلى منهاجها ونتائجها، فهل يمكن وصفها بالصناعة الصحيحة في كل الأحوال في منطلقاتها واستنتاجاتها ؟
أولا : من حيث المنهج ومنطلقاته
ثانيا : من حيث النتائج
ثالثا : وهل يمكن وصفها بالصناعة الصحيحة في كل الأحوال، في منطلقاتها واستنتاجاتها ؟ 

  III. إلى أي حد يمكن القول بأن للرياضيات حدودا ومآخذ ؟
أولا : حدودها ومآخذها بالنظر إلى المجال الحسي
ثانيا : مزاياها بالنظر إلى سياقها ونسقها
ثالثا : الحكمة الفلسفية من هذا الطرح     

         خاتمة : حل المشكلة    
    إن الحكمة الفلسفية لا يجب أن تحملنا إلى الشك في قيمة الرياضيات، إنها في تأملاتها كشفت عن الطابع الحقيقي الذي يتسم به الفكر الرياضي في أسسه ونتائجه، وأبرزت شيئا يكاد يكون أعظم ميزة في هذا الفكر وهو التجريد والنسقية، فكلما كان البحث أكثر تجريدا أمن من التغير والنسبية وكلما كان حرصه أكبر على الانسجام في انتقاله من مرحلة إلى أخرى، ومن المقدمات إلى النتائج، أقام حصنا حصينا ضد التناقض والاضطراب.

مذكرة درس علوم المادة الجامدة و علوم المادة الحية , مادة الفلسفة


مذكرة درس علوم المادة الجامدة و علوم المادة الحية , مذكرة تقنية

الإشكالية الثالثة :  فلسفة العلوم المشكلـــة 
الثالثة   :  العلوم التجريبية والعلوم البيولوجية
 
الكفاءات المحوريـــــــــة : التمييز بوضوح بين مجالي العلم والفلسفة وتكاملهما.  الكفاءة الختامية الثانية : ممارسة التأمل الفلسفي في
قضايا فكرية تتعلق بفلسفة العلوم وفلسفة التسامي إلى الوحدة .
        

مقدمة : طرح المشكلة          إذا كانت التجربة هي المقياس الأساسي لجعل العلم علما، فهل العلوم التجريبية تعتبر علوما صارمة في تطبيق المنهج التجريبي، ودقيقة في استخلاص نتائجها ؟ ثم ألا يمكن أن نتحدث عن مخاطر العمل بهذا المقياس في علوم المادة الحية ؟   I . كيف نسلم بأن التجربة هي المقياس الأساسي الذي يجعل العلم علما ؟  أولا : استقلال العلم عن الفلسفة      ثانيا  : خطوات المنهج التجريبي والهدف منها ثالثا  : معنى التجربة بمفهومها الأوسع          II. إذا كان الأمر كذلك، فهل العلوم التجريبية تحترم هذا المقياس ؟ وهل ما تستخلصه من نتائج يمكن وصفه بالدقيق ؟ أولا : أصناف العلوم ثانيا : تتشكل التجربة حسب طبيعة الموضوع في الزمرة الواحدة ثالثا : وحتى مع احترام المنهج التجريبي فإن نتائجها ليست مطلقة ولا دقيقة   III. ثم ما هي مخاطر استخدام هذا المقياس في العلوم الحية ؟ وكيف يتم تجاوزها ؟ أولا : عوائق تطبيق المنهج التجريبي في هذه العلوم ثانيا : اقتحام العوائق ثالثا : الحكمة من فلسفة المناهج                               خاتمة : حل المشكلة      لقد برهن المنهج التجريبي على أنه حقيقة المقياس المثالي لكل بحث يريد لنفسه أن يكون علميا أي موضوعيا تحترمه كل العقول البشرية. والعمل بمقياس المنهج التجريبي ليس فقط مثاليا في مجال علوم الأشياء الجامدة بالقياس إلى مبادئه النظرية، بل إنه وبالإضافة إلى ذلك يحتاج إلى تهذيب مستمر مع تطور معرفتنا لخصائص الظواهر المبحوثة وخاصة إذا تعلق الأمر بالكائنات الحية ولعل استمرار هذا التهذيب الميداني هو الذي مكن
العلماء من فتح فن جديد يعرف بـ : (( أخلاقيات البيولوجيا ))

مذكرة درس العلوم الانسانية في الفلسفة


مذكرة درس العلوم الانسانية , مذكرة تقنية

الإشكالية الثالثة :  فلسفة العلوم
المشكلـــة  الرابعة   :  العلوم الإنسانية والعلوم المعيارية

 الكفاءات المحوريـــــــــة : التمييز بوضوح بين مجالي العلم والفلسفة وتكاملهما.
 الكفاءة الختامية الثانية : ممارسة التأمل الفلسفي في قضايا فكرية تتعلق بفلسفة العلوم وفلسفة التسامي إلى الوحدة .
        

  مقدمة : طرح المشكلة
         هل نتحدث عن العلوم الإنسانية أم علوم الإنسان ؟ وهل العلوم المعيارية علوم إذا كانت لا تهتم بما هو كائن ؟ وإذا كانت هذه العلوم الإنسانية علوما على منوالها، فهل عدم دقتها يحول دون استثمار نتائجها في فهم الواقع البشري والتحكم فيه وتحويله حسب تطلعاته ؟

  I . كيف السبيل إلى ضبط مفهوم العلوم الإنسانية ؟
 أولا : بين علوم الإنسان وعلوم إنسانية 
     ثانيا  : الفرق بينها وبين العلوم المعيارية
ثالثا  : نقول الإنسانية مثلما نقول التجريبية والمعيارية

   II. ومع ذلك هل يمكن الاعتقاد بأنها علوم على منوالها ؟
أولا : عوائق تطبيق مقياس التجربة بالمفهوم المستعمل في العلوم التجريبية
ثانيا : تجاوز العوائق وتحقيق نتائج معتبرة

III.هل عدم بلوغ نتائجها الدقة، يحول دون استثمار هذه العلوم في فهم الواقع البشري والتحكم فيه وتحويله حسب    تطلعاته ؟
أولا : ليست نتائجها دقيقة ولا صحيحة
ثانيا : ومع ذلك فلقد تقدم فهمنا لكثير من ظواهر الإنسان
ثالثا : مما فتح المجال واسعا للتحكم فيها وتحويلها حسب تطلعاتنا
 
          خاتمة : حل المشكلة
     هكذا إذن تتمكن الدراسات في مجال العلوم الإنسانية من أن تخلع على نفسها صفة العلم بالمفهوم الذي ينطبق مع خصوصيات ميدانها، وتبرهن على أنها قادرة على الاستثمار في هذا الكائن اللغز الذي هو الإنسان، وذلك على مستوى معرفة نفسه وتعزيز هويته والرضا بتعايشه مع الغير وهي مرشحة للازدهار أكثر إذا كانت هناك وراء الاستثمار الإرادات الخيرة والنيات الطيبة. 


Similar Posts

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *